فقد الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، إيلون ماسك، لقبه كأغنى شخص في العالم، بعد جلسة دامية لـ "وول ستريت"، خسرت خلالها 6 شركات أميركية ما يزيد عن 275 مليار دولار من قيمتها السوقية.
ولم يفقد ماسك لقبه فقط، بل تراجع إلى المركز الثالث دفعة واحدة، خلف المؤسس المشارك لـ"أمازون" جيف بيزوس"، والرئيس التنفيذي لأكبر شركة أزياء في العالم (لوي فيتون) برنارد أرنو.
وبينما خسر كل من بيزوس وأرنو، 3.2، و2.2 مليار دولار على التوالي، إلا أن خسائر ماسك كانت أكبر بكثير، وصلت إلى 5.3 مليار دولار.
المصدر (موقع العربية. نت، بتصرّف)