توقع صندوق النقد أن يسجل النمو العالمي 3.1 في المئة في 2029 وهي أدنى مستوياته المسجلة منذ عقود في تنبؤات السنوات الخمس التالية.
وكشف الصندوق، عن أنّ مستويات الدين العام العالمية ستتجاوز مستويات 100 في المئة من الناتج المحلي العالمي خلال الفترة ذاتها. في حين سيتراجع التضخم يتراجع على نحو مضطرد نحو المستهدف ما قد يؤدي إلى هدوء النشاط الاقتصادي والتباعد بين النمو والتضخم وهو ما يثير الشكوك والمخاطر.
ونوّه إلى ضرورة قيام البنوك المركزية بالموازنة بين سرعة تنفيذ التيسير النقدي أو تأجيله. حيث تواجه البنوك المركزية العالمية عملية توازن صعبة مع بدء خفض أسعار الفائدة في ظل تراجع معدلات التضخم.
المصدر (موقع العربية. نت، بتصرّف)