الموانئ والاتصالات وشبكات النقل
المزايا الاستثمارية:
تطل جيبوتي على خليج عدن ومضيق باب المندب على البحر الأحمر. وتمثل بموقعها الاستراتيجي بوابة عبور تمر منها نسبة كبيرة من التجارة العالمية. وتمتاز بالانفتاح على الاستثمار والإعفاءات الضريبية والجمركية الكثيرة التي تقدم للمستثمرين. وتتوفر نافذة موحدة للاستثمار تقدم الخدمات للمستثمرين وتضم 14 جهة حكومية.
وبفضل موقعها البحري الحيوي، يعتبر اقتصاد جيبوتي اقتصاد الموانئ وبوابة التجارة بين آسيا وإفريقيا، ويمثل قطاع الخدمات نسبة 80% من الناتج المحلي الإجمالي. وهناك 3 موانئ قائمة و6 قيد الإنشاء بكلفة 2 مليار دولار تقام بشراكة مع الصين، وستكون متخصصة بالحاويات والمواشي والملح والنفط والغاز والبوتاس. ويبلغ حجم القدرة الاستيعابية للموانئ القائمة 10 مليون طن، سترتفع بعد تشغيل الموانئ الجديدة إلى 20 مليون طن، بما يعادل مليونين ونصف حاوية. كما هناك مخططات لتطوير شبكات الاتصالات وشبكات الطرق والسكك الحديد لربط الموانئ بالدول المجاورة.
ثغرات البيئة الاستثمارية
ترتيب جيبوتي في مؤشرات البنك الدولي لأداء الأعمال لعام 2017 بين 190 بلدا
مستخلص من World Bank Doing Business 2017