ازدادت ديون الحكومة البريطانية أكثر بكثير من المتوقع في يوليو/ تموز، ما يثير المخاوف بالنسبة لحكومة حزب العمال الجديدة قبيل كشفها عن أول موازنة بعد شهرين تقريباً.
وحذّرت وزيرة المال ريتشل ريفز بالفعل من "القرارات الصعبة" بشأن إن كان سيتعيّن خفض الإنفاق أو زيادة الضرائب في 30 أكتوبر/ تشرين الأول، ويُستبعد بأن تخفف الأرقام الأخيرة من حدة هذه المخاوف.
وأفاد "مكتب الإحصاء الوطني" بأن صافي ديون القطاع العام وصل إلى 3.1 مليار جنيه إسترليني، نحو أربعة مليارات دولار، الشهر الماضي، وهو أعلى رقم يسجّل في شهر يوليو/ تموز منذ العام 2021 ويتجاوز التوقعات بكثير.
المصدر (موقع cnbcarabia، بتصرّف)