ارتفعت أسعار المستهلك في الولايات المتحدة الشهر الماضي، في إشارة إلى أن التضخم لا يزال يمثل تحدياً بالنسبة إلى مجلس الاحتياطي الفيدرالي.
وارتفعت الأسعار بنسبة 0.4 في المئة في الفترة من يناير (كانون الثاني) إلى فبراير (شباط)، وهي أعلى من رقم الشهر السابق البالغ 0.3 في المئة، حيث ساهم البنزين والمأوى، بما في ذلك الإيجارات، بأكثر من 60 في المئة في الزيادة الشهرية. وبالمقارنة مع العام السابق، ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 3.2 في المائة الشهر الماضي، أي أسرع من وتيرة يناير السنوية البالغة 3.1 في المائة.
المصدر (صحيفة الشرق الأوسط، بتصرّف)
