كشف البنك الدولي عن أنّ شخصا من بين كل 4 فلسطينيين، يعيش تحت خط الفقر، متوقعا أن يستمر الاقتصاد الفلسطيني في العمل بشكل أقل من إمكانياته بكثير.
وبحسب تقرير صادر عن البنك، هناك مجموعة من المعوّقات المالية والقيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي، تعرقل الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية، مما يؤثر سلبا على السكان، وخاصة في قطاع غزة المحاصر منذ سنوات عدة.
وكان بلغ الناتج المحلي الإجمالي لفلسطين في 2022، نحو 18 مليار دولار، في حين بلغ الفقر معدلات مرتفعة للغاية، ومن بين كل 4 فلسطينيين تقريبا، يعيش فلسطيني واحد تحت خط الفقر.
ونوّه البنك الدولي إلى أنّ جهود الإصلاح من جانب السلطة الفلسطينية ضرورية، ولكنها غير كافية لتحقيق النمو واستدامة المالية العامة اللذين تبقى الحاجة ماسة إليهما.
المصدر (موقع الجزيرة. نت، بتصرّف)
