توقعت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني أن يتجاوز حجم الصكوك العالمية تريليون دولار عام 2025، مع استقرار الملف الائتماني الإجمالي الخاص بها.
ووفق الوكالة ستظل الصكوك جزءاً رئيسياً من أسواق رأس المال الديني في كثير من دول منظمة التعاون الإسلامي، وستظل أيضاً مهمة في الأسواق الناشئة؛ حيث مثلت 12 في المئة من إجمالي ديون الدولار الأميركي الصادرة في الأسواق الناشئة في عام 2024 (باستثناء الصين).
وتوقعت "فيتش" أن تكون بيئة التمويل العامة مواتية، مع ترجيح خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى 3.5 في المائة بحلول الربع الأخير من عام 2025. ومع ذلك، قد تؤثر الملفات الائتمانية للجهات المصدرة على إمكانية الوصول إلى السوق.
المصدر (صحيفة الشرق الأوسط، بتصرّف)