أقرت الحكومة الجزائرية موازنة إضافية، يُنتظر عرضها على البرلمان في الأسابيع القادمة، تحمل "تصحيحات" في طرق تسيير الإنفاق العام، الذي بلغ مستويات تاريخية سنة 2023، وفق ما قاله الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
واللافت في الموازنة الإضافية للسنة الحالية، أنها حملت ميزانية إضافية بـ 920 مليار دينار، أي 6.8 مليارات دولار، تضخ إلى الموازنة الأولى المقدرة بقرابة 98.5 مليار دولار (أكثر من 13 ألف مليار دينار)، ما يقفز بالموازنة العامة لسنة 2023 بنسبة تلامس 6.7 في المئة، ما يجعلها الأكبر في تاريخ الجزائر منذ الاستقلال سنة 1962.
المصدر (صحيفة العربي الجديد، بتصرّف)