تعهدت السعودية وفرنسا ببذل جهود مشتركة لتعزيز كفاءة الطاقة وتعزيز التعاون في مجال الطاقة النووية، ضمن إطار عمل سلمي وآمن، وتعزيز تقنيات وحلول التغير المناخي، حيث من المتوقع خلق المزيد من استثمارات القطاع الخاص السعودي – الفرنسي في هذا المجال؛ لا سيما في الطاقة المتجددة.
وتوقع رئيس مجلس الأعمال السعودي - الفرنسي الدكتور محمد بن لادن، ارتفاع حجم التبادل التجاري بين البلدين؛ نظراً لمواءمة استراتيجية "رؤية المملكة 2030" و "فرنسا 2030" على صعيد الهيدروجين وانخفاض انبعاثات الكربون، وغيرها. وأوضح أن الشراكة الاستراتيجية تشمل التعاون في مشاريع عملاقة هيكلية تتجاوز مليارات اليورو.
المصدر (صحيفة الشرق الأوسط، بتصرّف)
